نسب النجاح للطرق السابقة
و نستعرض الآن جدولا يوضح نسب النجاح التي حققتها الطرق السابقة في تحديد جنس المولود مع الأخذ بعين الاعتبار بأنه لو تركت الأمور بالشكل الطبيعي تكون النسبة 51 % ذكورا و 49 % اناثا
النسبة المئوية للذكور |
الطريقة المتبعة |
70 % |
الغذاء + توقيت الجماع + الدش المهبلي القاعدي |
80 % |
الحقن الاصطناعي بفصل الحيوانات المنوية + الغذاء الخاص+ البرنامج الصيني |
51 % |
النسبة الطبيعية دون إتباع أي طريقة لاختيار جنس المولود |
56 % |
الدش المهبلي القاعدي . |
55 % |
الغذاء القاعدي لتغيير وسط المهبل |
60 % |
البرنامج الصيني |
55 % |
غربلة الحيوانات المنوية والحقن الاصطناعي دون اتباع النظام الغذائي وتوقيت الحقنErricson method (X Y sperm separation) . |
99 % |
فصل الأجنة |
بقي السؤال الذي يطرح نفسه دائما
هل تترك قضية اختيار جنس المولود دون قيود ؟
ان المنظمات العالمية في الدول التي تجرى بها هذه العمليات على نطاق واسع تقيدها بشروط عدة أهمها ارتباط جنس المولود بمرض وراثي أو تشوه خلقي يتناقل مع الأجيال . أما اذا تركت هذه العملية دون قيود فان ذلك سيؤثر على التوازن البشري وخصوصا في الدول التي للجنس الذكري بها قدسية عالية . لذلك كان لا بد للقائمين على هذه الخطوات دراسة كل حالة طبيا واجتماعيا قبل البدء ببرنامج اختيارجنس المولود .
و قد تخطر على بال الكثير بعض الأسئلة مثل :-
س : هل عملية اختيار جنس المولود بأي طريقة من الطرق السابقة تؤثر على صحة الجنين ؟
ج : لا
س : هل لها علاقة برفع احتمالية الاجهاضات أو التشوهات الخلقية ؟
ج : لا
س : هل هناك ضمان ؟
ج : لا يمكن تقديم ضمان بهذا الصدد الا ما هو مبين لفرص نجاح كل طريقة على حده
س : متى يمكن معرفة جنس الجنين ؟
ج : ممكن فحص الأم الحامل على الأسبوع ( الثاني عشر- الثالث عشر ) بجهاز الألتراساوند المهبلي رباعي الأبعاد .